خصصنا هذا المقال لنتعرف سويًا على سابقة أعمال ومشاريع “ألما”، والذي يعتبر أفضل وأنجح مصنع زجاج وألومنيوم في المملكة العربية السعودية، كما سنعطي لمحة سريعة على تعريفات كل من الزجاج والألومنيوم، وذلك لأنهما منتجان مميزان يدخلان في الكثير من الصناعات والاستخدامات في الحياة اليومية، فيمكن أن نجد الألومنيوم في السيارات التي نقودها، وفي المنازل والمساكن التي نعيش فيها أو نستخدمها لأي غرض، وفي الأرفف داخل ثلاجاتنا، وفي أجهزة الحاسب الآلي التي نستخدمها بشكل يومي، وفي الهواتف المحمولة التي تصاحبنا في كل مكان، وفي الطائرات والقطارات التي تأخذنا وتسافر بنا عبر مسافات طويلة، وفي الأجهزة الكهربائية والإلكترونية الحديثة، وفي مختلف التصميمات الداخلية، كما أننا نجد الزجاج في تشييد المباني، وفي الأدوات والأواني المنزلية، وفي الاتصالات سواء السلكية أو اللاسلكية، وفي النظارات الطبية والشمسية، وفي واجهات المباني والمنشآت، وفي معارض السيارات، وفي المكاتب، وفي الأبواب، وفي النوافذ، ويمكن استخدامه في الأغراض الحربية، وبشكل خاص الزجاج المضاد للرصاص، ورغم اختلاف أنواع الزجاج في التركيب الكيميائي، إلا أن معظمها لها صفات مشتركة.
هو مادة شفافة أو شبه شفافة وغير عضوية، تكون هذه المادة صلبة وهشة، وتمنع نفاذ العناصر الطبيعية، ويتم تصنيع الزجاج داخل أي مصنع زجاج من خلال تبريد جميع المكونات المنصهرة (رمال السيليكا) في أسرع وقت، وذلك لمنع تكوين البلورات المرئية، ومنذ العصور القديمة، دخل الزجاج في أشياء عديدة زخرفية وعملية، ومازال يتم استخدامه وإدخاله في تطبيقات مختلفة، مثل، الاتصالات السلكية واللاسلكية، والأدوات المنزلية، وتشييد المباني.
يمكن تعريف الألومنيوم على أنه، معدن أبيض فضي، خفيف ومتين وعملي، وترتيبه الـ13 في الجدول الدوري، وهو من المعادن الأكثر انتشارًا على سطح الأرض، وذلك لأنه يشكل ما يزيد عن 8 % من كتلة الأرض الأساسية، علاوة على أنه من العناصر الأكثر شيوعًا على كوكب الأرض بعد عنصري الأكسجين والسيليكون، وهو يرتبط بسهولة مع العناصر الأخرى، وتم إنتاجه لأول مرة رسميًا في العام 1824م.
تعهد السيد جمال مشهراوي رحمة الله عليه، منذ أن أسس هيكل متخصص تمثل في مصنع زجاج وألومنيوم، بأن يقوم هذا الكيان على أسس وقواعد علمية وتسويقية واستراتيجية مدروسة، وكانت الفكرة آنذاك جديدة وفريدة من نوعها، حيث أنه أول مصنع يتم تأسيسه خصيصًا لتقسية وتصنيع الزجاج على مستوى المملكة العربية السعودية، وتمكنت إدارة هذا المصنع من تحقيق إنجازات كثيرة، ونفذت مئات المشاريع في مختلف أنحاء السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، وقد وضع المصنع نفسه كواحد من أهم المصانع والمقاولين الرئيسيين للزجاج والألومنيوم، وذلك من خلال استراتيجية عمل واضحة قائمة على:
يوجد بالسوق السعودية مصانع كثيرة متخصصة في تصنيع الزجاج والألومنيوم، وذلك لأن هذه المنتجات متوفرة بوفرة، ويمكن الحصول عليها بسهولة، ومن بين هذه المصانع، احتل “ألما” مركز الريادة، واستطاع أن يعتلي القمة، وأصبح أفضل مصنع زجاج وألومنيوم على مستوى المملكة العربية السعودية، حيث أنه منذ انطلاقه قبل نحو 4 عقود ونصف، تمسك بالقمة، ووضع استراتيجية فريدة، مكنته من تحقيق أهدافه في وقت قصير مقارنة بمنافسيه في الأسواق، كما ساهمت في تعاونه مع شركاء أقوياء في مجال صناعة الزجاج والألومنيوم، وبالطبع ساعدته في تنفيذ العديد من المشاريع المميزة لمختلف القطاعات سواء العام أو الخاص أو قطاع الأفراد، ومن ضمن الأعمال السابقة التي نفذها مصنع ألما ما يلي:
ندعوك لتخوض رحلة ممتعة بكل المقاييس معنا في أهم وأنجح وأفضل مصنع زجاج وألومنيوم على مستوى المملكة، أنت على موعد مع الكفاءة والدقة والجودة العالمية، نصنع لك منتجات عالمية بأيدي سعودية خالصة ومتخصصة، مصنعنا الوحيد في السوق السعودية القادر على إرضائك وتلبية رغباتك، نحن الأفضل في الجودة والأفضل في الأسعار والأفضل في التعامل مع جميع فئات وشرائح العملاء، منتجاتنا من الزجاج والألومنيوم ستشبع شغفكم وتتوافق مع مواصفاتكم، اطلبنا الآن، وأحصل على منتجات بأعلى المستويات الفنية، نحن في انتظاركم في أي وقت ومن أي مكان داخل المملكة وخارجها.
